يوسف المحيميد
الموقع الرسمي
ملخص الرواية
في رواية "الحمام لا يطير في بريدة" يتخذ الروائي يوسف المحيميد من رحلة القطار لشخصيته المحورية فهد سليمان السفيلاوي، ذريعة لاستعادة مأساته الذاتية، في مجتمع يسيطر عليه "حراس الفضيلة"، فمجرد صعوده إلى...
الحمام لا يطير في بريدة – مقتطفات
حين تحرك القطار غروب ذاك اليوم المعتدل من أيام تموز لعام 2007م، من محطة ليفربول في لندن متجهاً شمالاً صوب مدينة غريت يارموث الساحلية، شعر فهد السفيلاوي بسعادة وقد منح نفسه إجازة يومين من عمل مضنٍ في...
قراءة في رواية ” القارورة ” ليوسف المحيميد:
إبراهيم الحجري* 1) لعنة الفخاخ تظل لغة الفخاخ تطارد الرواة في روايات يوسف المحيميد بشكل هستيري يجعل قدَرهم المكتوب أن ينتقلوا من فخ إلى فخ، وأن تبلعهم المصيدة / المصيبة بمجرد انسلالهم من سابقتها،...
الــذات والــروايــة 2/2
المدينة ومؤسساتها الاجتماعيةكيف يمكن معالجة موضوع المدينة ومؤسساتها الاجتماعية في مدى تأثيرها على الذات ؟ أو كيف تتشكل الذات من خلال الممارسات الاجتماعية كما يقول بذلك جيرجن ؟ في " القارورة " تحضر...
الــذات والــروايــة 1/2
د. أحمد صبرةبينما يبدو مهما أن نقول إن للمرء طبيعته ، فإن الأكثر أهمية القول إنه ينشئ طبيعته ، أو بشكل أكثر بساطة إنه ينتج ذاته .بيرجر ولوكمان إن الذات ليست شيئا عضويا له مكان محدد ، إنها تأثير...
القارورة … مدفن المجتمع الساهي
محمد العباس القارورة، حكاية مسرودة بواقعية إجتماعية، يتناسب قالبها الروائي مع الوسط الإجتماعي، المعبر عنه بمرويات صغيرة أشبه بلعبة الحقائق المزيفة، فهي سيرة القهر الذكوري، بما هو طبع ذوات تواطأت على...
“القـارورة” ليوسف المحيميد: من الحكاية إلى المحكي
د. زهور كرام* ما الذي يتغير فينا عندما ننتهي من قراءة نص روائي ؟* هل نخرج من النص كما دخلناه، محتفظين على رتابة معنى القراءة ؟* ثم هل كل النصوص تشجع على طرح مثل هذه الأسئلة ؟ علمتنا الممارسة النقدية...
القارورة: يوسف ونيتشه، الحب والحرب
د. عدنان الظاهرقدّم الكاتب روايته بكلمة عن الحب سبق وأن قالها الفيلسوف الألماني فردريك نيتشه [الحب، وسيلته الحرب، وخلفيته العميقة الحقد القاتل الذي يكنّه كلُّ جنسٍ للآخر]. لا أناقش مضمون مقولة...
المسكوت عنه في مجتمع مغلق
ياسين رفاعية ثمة حركة نشطة في كتابة الرواية في السعودية، حيث برزت أسماء لا تقل أهمية عن كتَّاب الرواية المعروفين في سوريا أو لبنان أو مصر أو بقية العالم العربي، فمنذ عشر سنوات بتنا نقرأ روايات...