يوسف المحيميد
ولد الكاتب يوسف المحيميد في الرياض عام 1964، يكتب الرواية والقصة القصيرة، منذ مطلع الثمانينيات الميلادية، ويعمل في الصحافة منذ عدة سنوات.
حصلت بعض رواياته على جوائز، وترجم بعضها إلى عدة لغات منها: الإنجليزية والروسية والألمانية والإيطالية والإسبانية.
الأعمال الأدبية
شارك في عدة مهرجانات وملتقيات عربية وعالمية حول الرواية والقصة في معظم دول العالم.
ترجمت روايته “فخاخ الرائحة” إلى اللغة الإنجليزية، تحت عنوان ” Wolves of the Crescent Moon ” وصدرت في طبعتين، عن الجامعة الأمريكية بالقاهرة، ودار بنجوين “Penguin” في نيويورك عام 2007م، وكتب عنها الناقد الأمريكي بنجامين ليتل مقالاً نقدياً في جريدة (نيويورك صن) في عدد 26ديسمبر 2007م تحت عنوان “أول رواية سعودية عظيمة”. كما بلغت الرواية القائمة القصيرة لجائزة جان ميشالسكي السويسرية للأدب العالمي لعام 2010م.
ترجمت روايته (فخاخ الرائحة) إلى الفرنسية، بعنوان “Loin de cet Enfer” وصدرت عن دار آكت سود “Actes Sud”، 2007م، واعتبرته جريدة اللوموند الفرنسية قائداً للرواية السعودية.
ترجمت رواياته إلى عدة لغات، أبرزها الإنجليزية، الفرنسية، الإيطالية، الرومانية، التركية، الروسية وغيرها.
نالت روايته (الحمام لا يطير في بريدة) جائزة (أبو القاسم الشابي) للرواية العربية2011.
ترجمت روايته (الحمام لا يطير في بريدة) إلى الإنجليزية بعنوان “Where Pigeons Don’t Fly” وصدرت عن بلومزبري 2015م.
صدرت له مجموعات قصصية: ظهيرة لا مشاة لها-1989م، رجفة أثوابهم البيض- 1993م، لابد أن أحداً حرّك الكرّاسة-1996، أخي يفتش عن رامبو-2005م، الأشجار لم تعد تسمعني-2010م.
وروايات: لغط موتى- 2003، فخاخ الرائحة- 2003، القارورة- 2004، نزهة الدلفين- 2006م، الحمام لا يطير في بريدة- 2009م، رحلة الفتى النجدي- 2013م، غريق يتسلَّى في أرجوحة- 2015م، أكثر من سلالم 2019م.
ترجمت روايته (فخاخ الرائحة) إلى الإيطالية، بعنوان “Le trappole del profumo” وصدرت عن دار آيسرا “aisara” 2011م، ونالت جائزة الزياتور الإيطالية للأدب العالمي، 2011.
ترجمت روايته “القارورة” إلى الإنجليزية، بعنوان “Munira’s Bottle” وصدرت عن الجامعة الأمريكية بالقاهرة (AUC Press) 2010م. وقدمته الروائية الأمريكية الكبيرة آني برولكس Annie Proulx الحائزة على جائزة بوليتزر بوصفه “اسماً لافتاً في الأدب العالمي”.
نالت روايته (رحلة الفتى النجدي) جائزة وزارة الثقافة والإعلام 2013.
يعتبر أول روائي سعودي يتعاقد معه وكيل أعمال أدبي أجنبي، هو الأمريكي السيد توماس كولتشي في نيويورك، خلال الفترة 2007- 2009م.