القارورة تصدر بالإنجليزية عن الجامعة الإمريكية

28 يوليو، 2012 | أخبار | 0 تعليقات

خلال الشهر الماضي قام الروائي يوسف المحيميد بتوقيع عقد مع الجامعة الإمريكية بالقاهرة (AUC Press) وذلك لنشر روايته “القارورة” في خريف 2010 والتي تمت ترجمتها بواسطة المترجم البريطاني توني كالدربانك، وهو المترجم الذي قام بترجمة “فخاخ الرائحة” من قبل، وصدرت عام 2007 في طبعتين، إحداهما عن الجامعة الإمريكية، والأخرى عن بنغوين في أميركا.. كما قام بترجمة

ثلاث قصص قصيرة، نشرت إحداها ضمن كتاب “مدينة” الذي صدر العام الماضي 2008 عن دار كوما برس في بريطانيا. الجدير بالذكر أنه قد تم نشر ثلاثة فصول من الرواية خلال العام الماضي في العدد (29) من مجلة “بانيبال” بلندن، كما نشر منها فصل واحد في مجلة (PEN) الأدبية في نيويورك، حيث تم اختيار الفصل المنشور  ضمن جائزة (Pushcart Prize) التي تنتقي أفضل الفصول والنصوص المنشورة خلال عام داخل أميركا، ليتم نشرها في طبعتين: Hardcover و Paperback ولم تزل رواية “القارورة” الصادرة عام 2004 تحظى بمتابعة القراء والاهتمام النقدي، بعد أن صدر منها ثلاث طبعات عربية حتى الآن،  وينتظر أن تصدر طبعتها الرابعة في مطلع العام القادم. وحول الجامعة الأمريكية كناشر، تحدث الروائي المحيميد بأنها تعتبر مصدر ثقة للناشرين الأجانب فيما يخص الأدب العربي، حيث ظلت على مدى ما يزيد عن ثلاثين عاما، وهي تتابع الأدب العربي وتقدمه إلى القراء الأجانب، فضلا عن امتلاكها حقوق نشر أعمال صاحب نوبل الروائي الراحل نجيب محفوظ.

رجل تتعقبه الغربان: ملخص الرواية

رجل تتعقبه الغربان: ملخص الرواية

يظهر خيط السرد بطريقة جديدة، لا تبدأ بالحاضر، وحظر التجول في مدينة الرياض، أو أربعينات القرن الماضي، ورصد المدينة المحصَّنة بأسوارها الطينية فحسب، وإنما القفز بالزمن في مغامرة مختلفة نحو المستقبل، من خلال منظار روسي...

أكمل القراءة

تلك اليد المحتالة – مختارات

تلك اليد المحتالة – مختارات

لبس ما ظنه الرجل الجالس أمام النافذة حمامة بيضاء بأربعة مناقير وعُرف… كان قفازًا منفوخًا ليد هاربة من وباء، دفعها الهواء بخفَّة. هكذا اكتشف الرجل الوحيد في عزلته. طائرات كلما انفتح باب السوبرماركت الكهربائي عن...

أكمل القراءة

في مديح القاهرة

في مديح القاهرة

ذاكرة الدهشة الأولىقبل ثلاثين عاما تقريبًا، تحديدًا في يناير من العام ١٩٩٢ زرت القاهرة لأول مرة في حياتي وأنا في منتصف العشرينات. جئت لوحدي لأكتشف معرض القاهرة الدولي للكتاب في مقره القديم بشارع صلاح سالم. لا أعرف...

أكمل القراءة

0 تعليق

إرسال تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *