يوسف المحيميد

الموقع الرسمي

الحمام لا يطير في بريدة

جائزة أبي القاسم الشابي 2010

في رواية “الحمام لا يطير في بريدة”، الحائزة على جائزة أبي القاسم الشابي 2010، يتخذ الروائي يوسف المحيميد من رحلة القطار لشخصيته المحورية فهد سليمان السفيلاوي، ذريعة لاستعادة مأساته الذاتية، في مجتمع يسيطر عليه “حراس الفضيلة”، فمجرد صعوده إلى القطار من محطة ليفربول بلندن متجها إلى مدينة “غريت يارموث”، وعلى مدى أربع ساعات، يحاول الاتصال بصديقه وتوأم روحه الشاب الجنوبي سعيد بن مشبب، وبدلا من الرنين المعتاد تأتي أغنية قديمة لخالد عبدالرحمن توقظ أشجانه وأحزانه ومواجعه…

فخاخ الرائحة

جائزة ألزياتور (إيطاليا): في 2011

ثلاث شخصيات، تجمعهم قسوة مدينة “الرياض”، يلتقون في لحظة قصيرة من الزمن في قصر سيدة من وجيهات المجتمع، أحدهم بدوي واسمه “طراد” يعمل لفترة قصيرة بواباً للقصر، والآخر سوداني رقيق يعمل بستانياً، بعدما تم تغيير اسمه حين سرقه الجلابة من السودان إلى جدة، ورأى تاجر الرقيق هناك ضرورة تغيير اسمه بعد أن خصي كي يرتفع ثمنه للعمل داخل القصور بالرياض. أما الثالث فهو شخصية لقيط تتخذه السيدة العقيم ابناً بالتبني، وحين تبدأ ملامح الحمل لديها يعاد بالقوة إلى ملجأ الأيتام أو اللقطاء.

الحمام لا يطير في بريدة

جائزة أبي القاسم الشابي 2010

في رواية “الحمام لا يطير في بريدة”، الحائزة على جائزة أبي القاسم الشابي 2010، يتخذ الروائي يوسف المحيميد من رحلة القطار لشخصيته المحورية فهد سليمان السفيلاوي، ذريعة لاستعادة مأساته الذاتية، في مجتمع يسيطر عليه “حراس الفضيلة”، فمجرد صعوده إلى القطار من محطة ليفربول بلندن متجها إلى مدينة “غريت يارموث”، وعلى مدى أربع ساعات، يحاول الاتصال بصديقه وتوأم روحه الشاب الجنوبي سعيد بن مشبب، وبدلا من الرنين المعتاد تأتي أغنية قديمة لخالد عبدالرحمن توقظ أشجانه وأحزانه ومواجعه…

فخاخ الرائحة

جائزة ألزياتور (إيطاليا): في 2011

ثلاث شخصيات، تجمعهم قسوة مدينة “الرياض”، يلتقون في لحظة قصيرة من الزمن في قصر سيدة من وجيهات المجتمع، أحدهم بدوي واسمه “طراد” يعمل لفترة قصيرة بواباً للقصر، والآخر سوداني رقيق يعمل بستانياً، بعدما تم تغيير اسمه حين سرقه الجلابة من السودان إلى جدة، ورأى تاجر الرقيق هناك ضرورة تغيير اسمه بعد أن خصي كي يرتفع ثمنه للعمل داخل القصور بالرياض. أما الثالث فهو شخصية لقيط تتخذه السيدة العقيم ابناً بالتبني، وحين تبدأ ملامح الحمل لديها يعاد بالقوة إلى ملجأ الأيتام أو اللقطاء.

الرواية في جزيرة الشعر

حينما طلب منِّي الأصدقاء في مجلة حقول كتابة شهادة حول (السرد في جزيرة الشعر) والذي يساءل أو يحاكم هذا الحضور الطاغي للرواية في الجزيرة العربية، والالتفات إليها كجنس إبداعي مقابل خفوت الاهتمام بالشعر، ولعل اهمية التساؤل جاءت لكون جزيرة العرب هي موطن الشعر، خصوصاً الشعر...

الرقابة بمعناها الشمولي!

قبل سنتين طلب مني الصديق والمسرحي فهد الحوشاني أن أكتب له قائمة مقترحة بعناوين محاضرات وندوات وأمسيات شعرية وقصصية، مع الأسماء المقترحة للمشاركة، وذلك لتبني نشاطات ثقافية في نادي الشباب عبر مؤسسة فنية خاصة، وبعد أن أقترحت له أكثر من عشرين فعالية، طلبت منه إدارة النادي...

بين شارع الظهران وهدسن ستريت:

في طفولتي كنت طفلاً كثير الآفات والأمراض، ولأنني جئت بعد سبع بنات، لم يبق منهن سوى أربع، فإنني نعمت بحظوة لدى أمي، لأنني ولد أولا، وثانياً لأنني شارفت على الموت مرات ومرات. في هذه الظروف بدأت علاقتي المبكرة مع الكتاب، إذ كان شفائي الوحيد هو جرعة عاجلة من قصص المكتبة...

تحولت إلى دودة مصابة غذاؤها الوحيد التهام الورق

في طفولتي كنت طفلاً كثير الآفات والأمراض، ولأنني جئت بعد سبع بنات، لم يبق منهن سوى أربع، فإنني نعمت بحظوة لدى أمي، لأنني ولد أولا، وثانياً لأنني شارفت على الموت مرات ومرات. في هذه الظروف بدأت علاقتي المبكرة مع الكتاب، إذ كان شفائي الوحيد هو جرعة عاجلة من قصص المكتبة...

ثقافة القتل في شارعنا!

في ليلة التاسع والعشرين من رمضان خرجت من جامع كبير ومزدحم بأكثر من ألفي مصل ومصليّة، وذلك بعد انتهاء صلاة القيام، وقبيل أن أركب سيارتي قابلنا، أنا وإبنيّ، رجل باكستاني أو أفغاني، يرتدي اللباس البنجابي المعروف، وأهدى كل من طفليّ قرص "سي دي"، ولم أكترث بما يمكن أن يحتوي...

ثقافة الـ “هناك”!

أن تكون كاتباً، ولديك كتاب ستنشره فعليك أن تحمل عمرك وأوراقك وتغادر إلى بيروت أو القاهرة وتطبعه هناك! وأن تكون قارئاً نهماً ومتابعاً فعليك أيضاً أن تطير بنعل من ريح إلى العواصم العربية كي تقتني كتاباً تقرأ نصفه في الطائرة ولا تعرف أن كان الحظ ومزاج الرقيب سيخدمك...

حرب مشط أم نفط؟

لم تكن الحرب عبثاً يوماً ما في تاريخ الإنسانية، بدءاً بإنسان الكهوف، وانتهاء بقاذفات بي52 وصواريخ كروز وتوماهوك! فما قام به الإنسان القديم من صراع وحروب لأجل العيش والبقاء، هو ما يقوم به الإنسان الآن من تدمير للحصول على أرباح تفوق خسائر الحرب! رغم ذلك، تدهشني جملة...

رئيس أم مقاول

ليس أكثر عبثاً من أن يكتب أحدنا عن الأندية الأدبية، فهي تشبه الكتابة عن موتى، أو ضرب موتى، ولكن لأن هذه الأندية تحفل دوماً بطرائف ومواقف عجيبة، يأتي إيرادها ليس من قبيل الإنتقاد ولكن لأجل التسلية وتزجية الوقت أحياناً. فالإنتقاد يعني محاكمة نشاطات هذه الأندية،...

تويتر

سلطان الزياد ينقل بيئة البادية إلى عوالم مدهشة بلغة عصرية: «ليالي الماعز» في بعض اللوحات التشكيلية، مرة بلون أزرق داكن، ولون تركوازي مخضر، وبعضها أذنها البيضاء مضاءة بانعكاس النار، والنار غير موجودة داخل إطار اللوحة..الخ aawsat.com/node/4230011
مسلسل لافت من عنوانه "سفر برلك" وهي كلمة تعني بالتركية الترحيل الجماعي، الذي عاني منه سكان المدينة المنورة، وبقي في ذاكرتهم ووجدانهم، منذ الحرب العالمية الأولى. وحتى لو كانت ثمة ملاحظات على هذا العمل الدرامي، إلا أنه يستحق المتابعة.
تقنيات وأساليب الترجمة في رواية "فِخَاخُ الرَّائِحَة" للروائي يوسف المحيميد- دراسة تحليلية استكمالا لدرجة الماجستير للباحثة نورة الهاجري، تعالج فيها الأبعاد الثقافية والترجمية في الرواية، والتي قام بترجمتها إيمانويل فارليه عام 2007 بعنوان Loin de cet enfer
أعلِّلُ النفس بالآمالِ أرقُبُها ما أضيقَ العيشَ لولا فسحةُ الأمَلِ لم أرتضِ العيشَ والأيامُ مقبلةٌ فكيف أرضَى وقد ولَّتْ على عَجَلِ #الطغرائي #عام_الشعر_العربي_2023
إني رأيتُ وقوفَ الماء يفسدهُ إِنْ سَاحَ طَابَ وَإنْ لَمْ يَجْرِ لَمْ يَطِبِ #الإمام_الشافعي #عام_الشعر_العربي_2023